الثابت والمؤكد حاليا هو أن الفيفا مازالت ملطخة بالوحل وقد تحتاج لفترة طويلة حتى يتم تنظيفها بشكل نهائي وباتّ.

هي قمة التحدي والمثابرة واللهفة دوما لممارسة هوايته ولعبته المفضلة التي اتحدت مع الزمن لتشكل قانونا أرادت من خلاله أن تحيل ريفالدو إلى التقاعد الإجباري.

على صاحب السبعة عشر ربيعا أن يختار فريقا متوسطا لا تحكمه الأهواء حتى يتمكن من تطوير موهبته دون ضغط أو أضواء ساطعة تحرق أكثر مما تشع.

الأسباب الكامنة وراء تراجع مستوى “الدون” مرتبطة بقدوم المدرب بينيتيز، فرونالدو كان يكن كل الحب والاحترام للمدرب السابق للريال أنشيلوتي الذي تمت إقالته بطريقة لا تليق بمكانة هذا الرجل.

ذهبية واحدة ستكون كافية كي يتوج بولت نفسه ملكا أوحد في ألعاب القوى العالمية على امتداد التاريخ، ولن يقدر أيّ عداء في المستقبل القريب على السير على منواله.

الإتحاد الروماني لكرة القدم ينتظر على أحر من الجمر أن يكبر الولد إيانيس هاجي حتى تتم دعوته للمنتخب الأول، فالسنوات العجاف آن لها أن تنتهي بعد أن استفاق “المارد” من قمقمه.

إدارة تشيلسي وقفت في صف مورينيو، وتمّ اتخاذ قرار بإبعاد الطبيبة عن الفريق الأول، حيث لن تكون حاضرة في مباراة اليوم بين “البلوز” ومانشستر سيتي تمهيدا لإبعاد نهائي محتمل.

النجم المصري مطالب اليوم بأن يجسد حلمه على أرض الواقع، خاصة وأنه اختار المضي قدما نحو روما دون غيرها رغم تلقيه في الفترة الماضية عدة عروض.

دي ماريا، الذي فقد نسبة كبيرة من مؤهلاته وأسهمه في سوق النجوم الكبيرة في العالم، يعلم جيّدا أن تاريخ باريس سان جيرمان لا يقارن البتة مع تاريخ مانشستر يونايتد العريق.

مورينهو، هذا العبقري الشرير مثلما يحلو للبعض تسميته، يبقى قادرا على توظيف قدرات ومهارات فالكاو بشكل إيجابي ما يساعده على النجاح.

سيتعين على ستيرلينغ أن يجاهد نفسه ويحسن مستواه كي يثبت للجميع أنه صفقة رابحة وأن مانشستر سيتي لم يبلع الطعم.

ميسي برشلونة ليس ميسي الأرجنتين، فحتى الحظ لا يريد أن يعاضده في تجربته مع منتخب بلاده، وكلما اقترب من تحقيق لقب إلاّ وانكسر وأصابه اليأس والإحباط.

اهتمام راموس بات مركّزا على كيفية الخروج بطريقة لائقة من الريال رغم أنه يشعر بالتوازي مع ذلك بمرارة كبيرة للغاية.

كل المحيطين بهذا اللاعب في بايرن ميونخ يدركون جيدا أن ساعة الصفر قد اقتربت وأن مسيرة ريبيري كلاعب كبير شارفت على النهاية بسبب لعنة فان باستن.

نيمار غادر في مونديال 2014 فخرجت البرازيل من الباب الخلفي، واليوم خرج هو من الباب الخلفي بعد إقصائه بطريقة " مذلة".

منافسات النسخة الجديدة من "كوبا أميركا" تستمد سحرا جديدا وتألقا مستمرا ومنافسة أقوى من السابق خاصة في ظل صعود أسهم عدد من المنتخبات وفي مقدمتهم منتخب التشيلي.

نظرية “النجم” الأوحد والأول تنتفي غالبا لدى أغلب الفرق الإنكليزية، ما يجعل كل لاعب قادم من دوري آخر يكون في أغلب الأحيان في نفس قيمة بقية اللاعبين.

أسهم بن عطية لم تهبط بالمرة وظلت عدة أندية تغازله وتحلم إلى اليوم بالتعاقد معه.