أصدر جامعيّان كتابا زعما فيه أن بول غوغان هو الذي قطع أذن فان كوخ. وقد أثار هذا الزعم سخرية الكثيرين من العارفين بخفايا حياة الفنان الهولندي غريب الأطوار.

في حين اختار الشعراء المعاصرون لمحمد عفيفي التعبير بشكل مباشر إلى حدّ ما عن الكوابيس العربية كان هو يلجأ إلى الأقنعة والرموز.

أمضى تولستوي السنوات الثلاثين الأخيرة من حياته في نقد كل أنواع العنف، سواء العنف الذي تستعمله الدولة في مواجهة خصومها السياسيين، أو الذي تلجأ إليه الكنيسة لفرض سلطتها.

كينيدي لم يكن شخصيّة مثيرة على المستوى السياسي فقط، بل كان أيضا جذّابا على مستوى حياته الشخصيّة.

في منتصف السبعينات فتن بولانسكي بفنّ التصوير، ومارسه بشغف كبير، ناشرا صوره في المجلات الفنية المشهورة.

سنغور تخلّص من التأثيرات الفرنسيّة ليبتدع ما سمّاه "الثورة الزنجيّة" في مجال الشعر والفنّ عموما.

في كل مرة ينطق فيها خصومهم برأي يتناقض مع أطروحاتهم، يلجأ جماعة النهضة إلى تكفيرهم، وعليهم يشنون حملات هوجاء في المساجد.

صاحب "رندلي" فقد إعجاب قرّائه، وأحبّاء شعره عندما حشر نفسه في السياسة، فأتى بما أغضبهم، وأثار اسيتاءهم.