التحفظات الغربية على نتائج مفاوضات أستانة جاءت نتيجة سيطرة روسيا وتركيا على المفاوضات وفرض مصالحهما دون مراعاة مصالح بقية اللاعبين بمن فيهم أميركا ودول الخليج وحتى إيران.
الملف النووي الإيراني هو الأكثر إلحاحا بالنسبة لواشنطن، خاصة مع ميل الصين وروسيا لدعم الطموحات النووية الإيرانية في وقت تبدي فيه الصين استعدادا لحل الأزمة مع كوريا الشمالية.