اللون الوردي يصبح ظاهرة تتجاوز باربي

روما - انتصر اللون الوردي على جميع من ارتدوه وتحول إلى ظاهرة ثقافية تتجاوزهم جميعا، حتى الدمية الشهيرة "باربي" وليدى غاغا والكارداشيانز وجيجي حديد وفالنتينو ومجموعته الجريئة "بينك بي بي".

بينما ينتصر فيلم باربي الجديد داخل دور السينما في العالم، يعيد عالم التصميم اكتشاف اللون الوردي باعتباره لونًا مليئًا بالحياة والأناقة، فظهرت المقاعد وخزانات الملابس والأغطية والإكسسوارات وكافة أدوات تأثيث المنزل، حتى مع القليل من الملحقات، باللون الوردي الصارم لتكون في مزاج باربي الكامل. وتحتوي عدة علامات تجارية مرموقة على إصدارات وردية لتعيش في عالم باربي مثل تصميمات الإيطاليين تونيلي ومجموعة وتيراتينتاو انتوليني ولاسيفيدينا.