"سمعة" أميرة موناكو تهتز بسبب نشر صورها

باريس - يبدو أنّه لا يمرّ يوم واحد دون أن يتورّط أحد المشاهير في قضية خيانة، فإثر فضيحة الرئيس الفرنسي فرونسوا هولاند، وإشاعة العلاقة بين الرئيس أوباما والمغنية بيونسي، حان الآن دور الأمير ألبرت وشارلين أميرة موناكو لتصدّر الصفحات الأولى لعدد من الصفحات الدولية.
ففي الوقت الذي انغمس فيه الأمير ألبرت في تشجيع فريق كرة قدم موناكو ومختلف رياضييه، بسوتشي، تمتعت الأميرة شارلين بعطلة بجزر الكاراييب.
يُذكر أنّ زواج الأمير ألبرت بشارلين ويتستوك قد تمّ في شهر يوليو 2011، بعد أشهر قليلة من زواج الأمير ويليام بكاثرين دوقة كامبريدج.
تصدرت "صور الفضيحة" الصفحات الأولى من العدد الأخير للمجلة الألمانية "بانت
وتصدرت “صور الفضيحة” الصفحات الأولى من العدد الأخير للمجلة الألمانية “بانت” التي نشرت صورا لزوجة الأمير “ألبير دو موناكو” وهي تقضي أوقاتا ممتعة مع رجل غير معروف.
وتظهر “شارلين” في الصور وهي تقبل الرجل وترتمي في أحضانه ضاحكة. ويعتبر الخبر صعقة بالنسبة إلى المتتبعين، خصوصا بعد انتشار الشائعات مؤخرا عن تدهور العلاقة بين الزوجين.
وجاء إعلان هولاند بعد أسبوعين من التكهنات بشأن مصير علاقته بصديقته تريرفيلر، التي أمضت أسبوعا في المستشفى للعلاج من الصدمة التي تلقتها، إثر نشر تفاصيل عن علاقة غرامية كتبت عنها صحيفة فرنسية، بين هولاند والممثلة الفرنسية جولي غاييه.