هذه التنظيمات الساعية إلى الدمار، تشكل خطرا على شعوب المنطقة لفرضها قوانين منافية لمبادئ الطبيعة الإنسانية، وسط انعدام رؤيتها أن للآخرين حظا في امتلاك الحق في الحياة.
ما تعيشه المرأة من تاريخ طويل من العبودية والتبعية لا يمكن النظر إلى حلول فعالة فيه دون العمل على حل جذري لمشكلات مجتمعات تم تغييبها عن ثقافة المواطنة وحقوق الإنسان والقوانين المدنية.