في العراق اليوم، لا أحد يريد أن يتذكر أيام العصر الذهبي للقمع، فالجميع عائم على قارب متهالك في انتظار معجزة.

أحدث الابتكارات في صناعة الترف "غير المبرر" تغفل عن عدد القتلى لترصد قطع الصابون الألماسية في نفس المكان.

"معظم الناس الذين يتمتعون بموهبة الذكاء المتدني لا يعرفون بذلك، أو يعرفون ولا يريدون أن يعترفوا بمعرفتهم".

جراهام بيل العالم والمخترع الأسكتلندي الشهير، انفطر قلبه أيضا ولكن لسبب آخر، حين صرح بأن "بعض الناس يظنون بأننا نعاملهم باحترام خوفا منهم.

مثلت أسعار الأضاحي التي وصلت إلى أرقام فلكية هذا العام، عاملاً مساعداً عكر صفو العديد من المسلمين.

"ماتريوشكا العربية، تستيقظ في الصباح ككائن جسدي واحد ثم تبدأ تدريجياً بكسر قالب الدمية والخروج في أشكال متتابعة لممارسة أدوار مختلفة".

"مراقبون يقولون إن النزوح المرتبط بعمليات التطهير الطائفي قد يؤدي إلى تغيير دائم في خريطة الانتشار الجغرافي للطوائف في العراق".

خبراء يعولون على أهمية تدخل الأبوين في إقناع الطفل بانفصال الواقع عما يشاهده في الافلام الكرتونية.

"علماء النفس الاجتماعي يؤكدون على أن الرجل أكثر استخداما للنميمة من المرأة".

استخدام بعض النساء عذر الانشغال بتأسيس حياتهن المهنية لتأخير سن الإنجاب لم يعد أمرا مقبولا، خاصة أن الحياة العملية تزداد تعقيدا مع التقدم في السن.

في محاولة منها لطرد شبح الجوع عن أطفالها تلجأ المرأة العراقية اليوم إلى ابتكار أساليب ملتوية للتحايل على الجوع.