تبدو أخبار الأطفال المعذبين غير مهمة ولا تستفز شهية المتلقي لكونها مكررة ومملة، خاصة إذا تابعنا يوميات السحلية، الأرجنتيني الأصل "وينستون" في منزله الجديد وهو يقضي جل أوقاته بالتسلق على جسد مالكته الرقيقة سارة.

لا أعرف كيف يموت القتلة، وماذا يدور في خاطرهم وهم يلفظون أنفاسهم الأخيرة، خيوط دماء ضحاياهم ونظراتهم المعاتبة.

عندما نرتقي هذا السلّم فنحن بالتأكيد سنلعب دور الأم أو الأب، وهذا هو الامتحان العسير، أما أن يمارس هذه الدور في مسرح عراقي متهالك فهذه هي الهوّة المظلمة التي لا قرار لها.

مازلت أسيرة أبدية للنسيان، وكلما عاتبت ذاكرتي صفعتني بذكرى حزينة من إنكسارات الماضي. هل يعقل هذا؟ طبعاً لا يمكنكم تصديق كل هذا الهراء، وقد يتهمني بعضكم بالمبالغة.

يتوجب علينا ردع هؤلاء الوقحين الذين لا يكلفون أنفسهم مشقة اختيار ألفاظ ودودة ولائقة لتوجيه انتقادهم، وهذه أفضل وسيلة لمنعهم من تكراراها.

الأرنب بيتر يعد الشخصية الأكثر شهرة في أدب الأطفال الإنكليزي على الإطلاق وفي أماكن كثيرة من العالم.

التردد في اتخاذ القرارات يمكن أن يعطل إنتاجيتنا، وهذا الأمر ينطبق أيضاً على علاقاتنا بالآخرين.

لا يحتاج الطفل العراقي إلى من يذكره بخوفه وعجزه عن مجاراة شرور هذا العالم، فمشاهد الرعب والأحزان بأنواعها أصبحت لازمة لا يمكن تفاديها في حياة اليومية.

ما يميز تطبيق "همسة"، ويجعله يختلف عن غيره من تطبيقات الشبكات الاجتماعية على الإنترنت؛ هو أنه يمنح المستخدم سرية تامة للاحتفاظ بخصوصياته.