
ميموزا العراوي
ناقدة لبنانية
مقالات الكاتب
تعود إلى ذهني أعمال فنية رائعة للفنان تروي هويل وللفنان أوراثيو جنتيليتشي وللفنان جاك لوي دافيد وللفنان غوساب كرسبي وللفنان ويليام بوغيرو وغيرهم.. في تجسيدهم لأسطورة بسيكي وكوبيد الغنية بالأفكار والأصداء.
الخميس 2016/09/15
"البوب آرت" العربي يتميز بعناصر كثيرة مشتركة مع نظيره الغربي، ولكن ما يشفع له أنه في أعمال البعض من الفنانين، من أمثال خالد تكريتي وغيره من الفنانين الموهوبين، له بريق خاص يحتفي بمصداقيته.
الخميس 2016/09/08
وأنا في عزّ الأجواء الخرافية بُعيد غروب الشمس حط إلى جانبي وقوفا على سياج الشرفة طائر نورس ضخم ورائع الجمال، حبست أنفاسي خوفا من أن أخيفه.
الخميس 2016/09/01
الفنان دامين هرست ركز أيضا على "الفراغ"، ولكنه فراغ نبت بشكل فطري مسلوخ عن أي خلفية فكرية نشأت كردة فعل عن كارثة بشرية بحجم الحروب العالمية.
الخميس 2016/08/25
قد لا يكون في تاريخي الشخصي ما يشبه تاريخ الفنان، ولكن من المؤكد أن قطعة الحجر التي أحضرتها تمتلك "ذاكرة مُساعدة" وهي الجانب المضيء الوحيد من زيارتي إلى الإقامة الفنية.
الخميس 2016/08/18
تحية إلى الفن المعاصر، تحية إلى الحب في أرجائه، وتحية إلى المرأة المُعاصرة التي لم تعد تشتهي قصصا إلاّ من غرباء كي لا تنام، ولكنها مع ذلك تريد أن تبقى "صانعة للحكايات".
الخميس 2016/08/11
الفن المعاصر هو من دون شك أكثر دويا من الخواء الذي تكلم عنه دوشان، وهو كذلك أقسى من التخمة، إنه "قارع الطبل" المذعور الذي يُنذر أو يبشّر بانهيار مفصلي لمنظومة إنسانية كما كنا نعرفها.
الخميس 2016/08/04
الداخل إلى لعبة النسبية مولود من جديد، أما الداخل إلى بوكيمون غو فهو على هوى أغنية عبدالحليم حافظ "مفقود، مفقود".
الخميس 2016/07/28
النظرة إلى الذات وإلى الإنسان وإلى العالم الواقعي الذي نعيش فيه، هي من حركت داخلية الفنان الغارفيكي السوري سيف طحّان وليست موجة التحريم والتجريم.
الخميس 2016/07/21
للفنان إيلي كنعان لوحات يطوف فيها الحضور الملون قاب قوسين أو أدنى من التلاشي أو البعث، أما جوليانا ساروفيم فشكلت مدنا يحار الناظر إليها إن كانت سفنا أو مرافئ.
الخميس 2016/07/14