
سعيد ناشيد
كاتب مغربي
مقالات الكاتب
أولى مسببات العنف الديني أن يشعر الإنسان المتدين بأنّ قدره أن يبقى إنسانا عاصيا في كل أحواله.
الجمعة 2013/10/11
"الذين يفجرون أنفسهم اليوم في المزارات والأضرحة الشيعية بالعراق، أو داخل بعض المواقع السياحية في آسيا، ليسوا سوى ثمار مرة لخطاب ديني غوغائي".
الأحد 2013/10/06
المخابرات الباكستانية كانت تختلق نداءات استغاثة قصد إثارة غيرة المسلمين على النساء، لغاية استقطابهم في الأخير للجهاد الأفغاني.
السبت 2013/10/05
الشعب السوداني طيب ويعدّ من أكثر الشعوب انخداعا بالمظاهر الدينية، لكنه أيضا وبسبب إيمانه الفطري فإنه لا يقبل أن يلدغ من نفس الجحر الإسلاموي مرّتين.
الأربعاء 2013/10/02
خلاف نموذج الدّول القومية الحديثة مثل ألمانيا وفرنسا وتركيا حيث تحقّقت الوحدة الوطنية لقاء إبادة التنوع الثقافي واللغوي.
الأحد 2013/09/29
تلك هي دار الإسلام اليوم، طلاق بائن بين المذاهب والأديان، طلاق بالثلاث بين أجزاء الأوطان، طلاق أو شقاق أو هجران بين الإنسان وأخيه الإنسان.
الاثنين 2013/09/23
"عندما نمسح عن ملامح الله تلك الكآبة التي رسمها دعاته العابسون، ونعيد إلى وجهه بسمة الحياة التي فارقته منذ حل التكفيريون بتهافت أضدادهم، وقتها فقط، يصبح المسلم إنسانا"
الأحد 2013/09/22
من دون خوف لا يمكن لأي شعب أن يسلم نفسه وينقاد منساقا للطغاة، وحراس الدين، وحماة الديار.
الأحد 2013/09/15
ألا يجوز لنا أن ندعو الإسلاميين إلى الإسلام؟! لكن يبقى سؤال في الأخير، إذا لم يستجيبوا للدعوة بالتي هي أحسن فماذا سنفعل؟!
السبت 2013/09/14
أدركتُ أن الدّعاة لا يأخذون من السنّة سوى ما يلبي إشباع غرائزهم: تعدّد الزّوجات، وزواج القاصرات، ومفاخذة الصغيرات، وهلمّ جهلا وضلالا.
الثلاثاء 2013/09/10
قلة من أدركوا منذ البدء أن الإسلام، لا يمثل بيئة حاضنة للدّولة الدينية، وأنه من ثمة مفتوح على أفقين لا ثالث لهما: إما الدولة المدنية أو الفتنة الدائمة" "
الأحد 2013/09/08
مستغرب أن جماعة الإخوان في مصر لم تستوعب درس الجبهة الإسلامية للإنقاذ في الجزائر: قبل عقدين من الزمن كانت خطب عباسي مدني وعلي بلحاج تجيش الآلاف وتهيج الملايين.
الأحد 2013/08/25
ننتظر ظهور جيل إخواني جديد يتجاوز المرجعية القطبية، من أجل آفاق اجتهادية متصالحة مع روح الحياة وقيم العصر وعالم الحداثة، ربما على طريقة ما بعد أربكان في تركيا.
الأحد 2013/08/18
إذا كان يقال عن حق إن الإسلام دين الفطرة، فلأن الفطرة لا تحتاج إلى سلطات ومؤسسات، تحتاج فقط إلى شيء واحد: الحرية الرّوحية لكل إنسان.
الأحد 2013/08/11