الأسوأ في عالمنا المعاصر أن يلجأ الكثير من الإعلاميين والإعلانيين والمؤسسات إلى الترويج بواسطة معلومات غير صحيحة ويذهب الناس متأثرين بها ويشترون أو يصدقون تلك الأشياء المراد ترويجها.
وغالباً ما تستخدم النخب السياسية والسلطة الحاكمة وسائل الإعلام لبث خطابها السياسي والأيديولوجي بفاعلية، ولأغراض المناورات السياسية والعسكرية والدبلوماسية وإيصال الرسائل.