مقالات الكاتب

قضية الأنبار تحولت إلى سوق للمتاجرين السياسيين، ولا يستبعد تسلل عناصر دخيلة لتشويه سمعة هذه الوقفات الاحتجاجية السلمية.
الأحد 2014/01/19
المالكي وظف المعركة ضد الإرهاب توظيفاً فاشلا، عندما استهدف في حربه الأعداء الحقيقيين للقاعدة ولداعش وهم أهل الأنبار.
الأحد 2014/01/12
صنع النموذج العراقي الذي يتمثل في بناء نظام سياسي تفكك فيه مكونات المجتمع المنسوجة كسجادة متشابكة الخيوط لكي يصبح مثلثاً طائفيا سياسيا.
الأحد 2014/01/05
الإرهاب حالة غير ثابتة، تتكيف حسب البيئة الاجتماعية والسياسية، ولهذا فدواؤها الحقيقي هو وجود حكومة وأجهزة تحب وطنها، وولاؤها ليس للحزب أو الطائفة.
الأحد 2013/12/29
ما زال الاستقطاب الطائفي يلعب دوره القاتل، وجاذبا للبسطاء بسبب كوارث الاحتراب الطائفي للسنوات العشر الماضية.
الأحد 2013/12/22
هناك فشل عام لمشروع "الطوائفية السياسية" تتحمله جميع القوى التي شاركت وتولت مسؤولياتها البرلمانية والحكومية منذ عام 2005 حتى اليوم.
الثلاثاء 2013/11/26
الأصوات العراقية الشريفة المخلصة، تواجه بشتى أنواع المضايقات من خلال الإجراءات والسياسات لكي لا تأخذ مكانها الطبيعي في الحياة السياسية.
الأربعاء 2013/11/13
لقد وقعت جميع أطراف اللعبة تحت خطوط الهزيمة والفشل الشامل، ليس لعامل سياسي مضاد أو معارضة قوية، وإنما لافتضاح عناصر اللعبة لدى الجمهور العراقي.
الأحد 2013/11/03
مسألة جواز السفر تعطي الدليل المباشر لقيمة دولة ذلك الجواز لدى الدولة المستقبلة لهذا الزائر.
الأحد 2013/10/20
ما تتخوف منه واشنطن وحلفاؤها من البديل السوري بعد التهويل من مكانة المتطرفين في العمليات العسكرية الداخلية، ليس له قياس في الحالة العراقية.
الجمعة 2013/10/04
السلم الاجتماعي يحققه النظام السياسي القائم على المواطنة، وليست مواثيق تنطلق من مناورات سياسية هدفها إبعاد المسؤولية عن الحكومة القائمة وتوزيعها على القوى المشاركة.
الاثنين 2013/09/23
"لحقيقة الراسخة هي أن الإدارة الأميركية ليس في أجندتها تغيير النظام السوري، وهي مستعدة لبيع كل مفردات قائمة حقوق الإنسان من أجل مصالحها ومصالح إسرائيل في المنطقة".
الأحد 2013/09/15
تراكم عشر سنوات من الفشل الأمني والخدماتي، كشف لعبة التمثيل الطائفي، ووجدت حكومة المالكي نفسها أمام مأزق سببه التناقض بين حالتي «التوافق والانفراد السياسي والأمني».
الثلاثاء 2013/08/20
الانهيار الأمني الممتد من 2003 لحد اليوم لم يخمد، ولن يخمد دون إبطال مفاعيله الأساسية التي ما زالت متوقدة.
الأحد 2013/08/11