الجيوش مثل الفرقة السمفونية لا تحتمل نشاز عازف واحد، فما بالك بقادة فاشلين وغير متناغمين في الإدارة والإعداد والتسليح والانضباط والتدريب، والأهم الصمود في ساحة المعركة.
الجميع على متن الرحلة 2015، ثقافة الاستبداد ومصلحة العائلة أو الحزب الذي يعتمد الدعاء لحل مشكلات القطيع، أو هداية الأقوام الضالة للمصالحة الوطنية مع رومانسية الأحزاب الإسلامية.
ما حصل على الحدود الإيرانية هو رسالة حمقاء وبليدة لدفع العراق إلى منحدر التقسيم وتسليم إرادة الشعب ومصيره إلى أهواء الغيب والطقوس وواقع حال المعتقدات المبتدعة.